و أراد مرة الإمام إبراهيم النخعي وكان أعورا أن يماشيه فقال له الأعمش: إن رآنا الناس معاً قالوا: أعور وأعمش ؛ فقال النخعي: وما عليك أن يأثموا ونؤجر؟! فقال له الأعمش: وما عليك أن يسلموا ونسلم.
وطلبه رجل ذات يوم فلثيه مع زوجته فقال لهما مخاطبا :أيكما الأعمش فأجابه الأعمش :هذه و أشار إلى امرأته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق