ورد عبد الله بن عمر ماء عسفان، وكان مولى لمعاوية عاملاً على عسفان، فجآء إلى ابن عمر فسلم عليه وقال له: والله إِني لأحبك في الله، فقال له ابن عمر: والله إِني لابغض ضربَ وجهك، فتكعكع، وقال: غفر الله لك يا أبا عبد الرحمن، قال: ما شأني؟ وجعل ابن عمر يضحك فقال له قائل: إنما يقول لك أكره ضربه.
قصة رائعة جداً B
ردحذف