إعلان

الخميس، 3 نوفمبر 2016

إني لأظنك من أهل بيت النبوة

كان رجل يدّعي الشعر، ويستبرده قومه، فقال لهم : إنما تستبردوني من طريق الحسد . فقالوا : بيننا وبينك بشار العقيلي . فارتفعوا إليه، فقال له : أنشدني !! فأنشده، فلما فرغ، قال له بشار : إني لأظنك من أهل بيت النبوة . قال له : وما ذلك ؟ قال : لأن الله تعالى يقول : { وما علمناه الشعر وما ينبغي له } فضحك القوم، وخرجوا عنه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق